منذ وصولنا أرض الوطن ونحن، الأعضاء الأربع للوفد الجزائري، نتبادل الانطباعات حول مجريات اللقاء الذي جمعنا بإخواننا الخبراء العرب في التربية، وكان الاحساس نفسه، جميل|، نبيل، وعفوي
نسأل الله أن يجمعنا مرة ، بل مرات أخرى في أحد ربوع وطننا العربي المفدى لكي نواصل
ما بدأ، وما زرعناه بتونس الخضراء.
أخوكم في الله وفي الوطن العربي وفي قطاع التربية- سيد أحمد تومي